Little Known Facts About حب.

يُعرّف الحب على أنه مجموعة من المشاعر المعقدة التي تنتج عنها العديد من التصرّفات والأفكار المنسوجة بعواطفٍ قويّة تحكم المرء وتُسيطر على كيانه وإحساسه، فتجعله يرغب بحمايّة الشخص أو الشيء الذي يُحبّه، ويشعر بمودّةٍ اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. وألفة وعطفٍ كبير اتجاهه، فيحترمه ويُحافظ عليه ويُراعي مشاعره ويرغب بإسعاده وحمايته من أي تهديدٍ أو خطر قد يُلحق الضرر به بأيّ شكلٍ، وهو لا يقتصر على حبّ البشر لبعضهم فقط، فقد يُحب المرء حيواناً أليفاً ويُقدّم له العناية والرعاية والعطف ويسعى لحمايته والحفاظ عليه، أو أن يرتبط بحب شعور داخليّ خاص كالحريّة والاستقلاليّة والكيان والشخصيّة، أو حب الذات على سبيل المثال.[١]

أنادي من سكن بأقصى فوداي.. على من هو نفس روحي وزادي.. على من هو حرم عيني رقادي.. أنا أهواه.. يزور العين طيفه ثم أضمه.. وأحسّ أن الهوى عطره وأشمه.

تعود القصيدة للشاعر محمود بن سعود الحليبي، وهو د. محمود بن سعود بن عبد العزيز بن محمد الحليبي، شاعر سعودي، من مواليد مدينة الهفوف في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، درس الابتدائية بمدارس مختلفة في الهفوف ، ثم التحق بالمعهد العلمي بالأحساء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لدراسة المتوسطة والثانوية، تخرج من قسم اللغة العربية بكلية الشريعة بالأحساء التابعة للجامعة نفسها، ويقول في قصيدته:

الحب هو صداقة اشتعلت فيها المشاعر، هو تفاهم لطيف وهادئ، ثقة متبادلة وهو المشاركة في السراء والضراء.

As fictional mainly because it appears, it does an incredible work in resembling all of our everyday associations, when supplying the viewer With all the escapism and enjoyable we'd like from just sitting down again and looking at Tv set.

معك أستطيع أن أكون على طبيعتي بلا تصنع أو مجاملة تحبني كما أنا وأهواك كما أنت.

حبيبتي ستكوني أنتِ في قلبي زهرة لن تذبل أوراقها أبداً، كل يوم لها ربيع لا تعرف فصلاً اسمه الخريف، أقولها بكل ما امتلكت من قوة، أقولها بقلب نبضت عروقه لكِ أنتِ، ولن ينبض إلّا باسمك أنتِ، نعم عشقتك وما زلت أعشقك، ولن أعشق غيرك، أنتِ الروح والنفس، أنتِ الحياة والعمر.

ما زال الصبر دواءنا جميعاً، وسيبقى الحب والأمل عكّازنا.

تمرّ السّاعات وأنتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمر العمر وأنا أحبّك.

الحب يؤلم أكثر، الحب لوعته أكبر، الحب سكين نَـصلها دوماً أكثر شراسة وإيلاماً.

حبيبي، الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري، وفي ليلي ونهاري.

قد نشعر بالوحدة بين كثير ممن حولنا، ونشعر مع شخص واحد بالأنس، فالأمر غير مرتبط بمن حولك بل بقلبه.

يا نور دربي.. لقد نسجت لصورتك بروازاً من ضلوعي، وجعلت عيوني لها حرساً، وقلبي لها خادماً، لو حاولت أن أصف لك ما بقلبي من حب لنفذت جميع أوراق العالم، فأنت بالنسبة لي كل شيء في حياتي، أنت عمري ومستقبلي وحاضري وأحلامي، وثقي ثقةً تامة أنني لا أستطيع مخاصمتك، أو الابتعاد عنك، أتعلمين لماذا؟ لأنك نفسي، ومن يستطيع أن يستغني عن نفسه، إنّي لأتمنّى أن أكون من المحظوظين في هذه الدنيا كي أستظل بحبك، وأنعم بكرمك، فيا حبيبتي لا تبخلي عليّ بالسعادة، فسعادتي ملك يديك، فابعثي لي بسعادتي، ولا تحرميني منها.

هي لا تعلم أنّه ينتظر منها نصف كلمة، وهو لا يعلم أنّها تنتظر منه البدء، غريبة فلسفة العشق.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *